Particularize Appertaining To Books يكذبون كي يروا الإله جميلاً
Title | : | يكذبون كي يروا الإله جميلاً |
Author | : | عبد الله القصيمي |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | 2nd Edition |
Pages | : | Pages: 144 pages |
Published | : | September 1st 2001 by دار الكاتب العربي للطباعة والنشر |
Categories | : | Philosophy. Religion. Nonfiction. Atheism. Islam |

عبد الله القصيمي
Paperback | Pages: 144 pages Rating: 3.42 | 542 Users | 111 Reviews
Interpretation As Books يكذبون كي يروا الإله جميلاً
يقول القصيمي: "إنه ليس فينا من يريد أو يتقبل بلا اضطرار أو إلزام أن يرمي نفسه أو يراه الآخرون خارجاً في أهوائه، أو في مواقفه ونياته، على عقائده أو على نظرياته، أو على مذهبه ودعاواه. لهذا فإننا إذا لم تستطع أن نعمل ونكون كما نفكر فإننا سنحاول أن نفكر-من داخلنا-كما لا بد أن نعمل ونكون، أو كما نستطيع أن نعمل ونكون. أما أن نعمل ونفكر دون أن يتدخل الآخرون، أو دون أن نحسب لهم حساباً فهذا هو أحد المستحيلات المقنعة باستحالتها. إن عيوننا ومشاعرنا وأفكارنا لا بد أن تحدق في الآخرين برهة و بأمل أو بانهزام أو بنفاق كلما حاولنا أن نتحرك أو نفكر... إن قدرنا على أن نكون تتدخل دائماً في قدرتنا على أن نفكر. ولكن هل تتدخل قدرتنا على أن نفكر في قدرتنا على أن نكون؟".يجدف القصيمي عكس التيار في كتاباته، يقرأ الإنسان عكس حريته وعكس مبادئه وعكس فطرته. يحاول أن يشكل فكر إنسان من عدم. وبعبارة أخرى ومن خلال تجاربه الحياتية المزروعة بالتناقضات، خلق حرية تذيل الإنسان وفكره قبله.
List Books During يكذبون كي يروا الإله جميلاً
Rating Appertaining To Books يكذبون كي يروا الإله جميلاً
Ratings: 3.42 From 542 Users | 111 ReviewsNotice Appertaining To Books يكذبون كي يروا الإله جميلاً
هنآ يتمرد القصيمي على كل اشكال التبعية على الآلهة في الارض .. على الدماء وتعاليم النبوة الصارمة ..شذرة من الكتاب قف ايها الاله هل رايت نفسك هل فكرت فيها هل رضيت عنها لماذا تخلق لماذا تصنع لماذا تبنى هل لك خطة ومنطق !!هل يوجد عبث مثل عبثك او فى قسوة عبثك ايها الاله العظيم هل تستطيع ان تصمت وتكف عن التبديد جرب الوقار ايها الاله . ... كتاب ابله .. لايوجد فيه غير التهكم والتطاولوالمستفز اكتر انه بيتعامل مع ربنا كانه واحد من ذواتنا !!ايقول الشاكر ( الله ) يحب ان يشكر من الشاكر بشروطه كما يحب الانسان ان يشكر .. يقول هو ربنا بيعرف اللغة اللى احنا بندعيه بيها !!اسئلة مستفزة الاله بيتلذذ بخضوع
"إني لست واعظاً ولا معلماً أو زعيم مذهبي يُسكِت أو يرهب أو يقتل كل شجاعات العقول وكل تساؤلاتها بسطوة الالهة" الكتاب عبارة عن تساؤلات مستمرة يقول: إن كل التساؤلات وكل المتسائلين يعيشون في ذاتي في عقلي ومشاعري وتحديقاتي وفي أعصابي وأخلاقي وكلماتي وفي كل آفاقي وكل تفاسيري وقراءاتي.. الجزء الأول: إذا انتصر النبي هُزمت نبوته !هل الأنبياء قوم يقدمون من السماء ليعلموا منطق من يعيشون في السماء أم يخرجون من الأرض ليعلموا منطق من يعيشون آلام وضعف الأرض الجزء الثاني: أيها الملاك .. أنت ابشع جلاد !أيها

لو أننا نفكر ونسأل بجرأة كما فعل غازي القصيبي لكان العالم العربي كله أكثر تفتحا واسطع علما
لا أعلم ما أراده القصيمي من هذا الكتاب ولكن أعتقد أنه فشل في إيصالي على الأقل إلى الهدف عدا أن لغة الكتاب كانت ركيكة والأسلوب ممل جدا.أعتقد أن الفصل الأخير كان الأفضل من بين فصول كتابه على المستوى الفكري.
العنوان مثير..أجل إنه كذلك.!الأفكار التي نضح بها الكاتب في كتابه هذالا تقل إثارةً للأمانة.!حديثٌ حول الأسئلة التي تفتك بنامن نحن لماذا خلقنا ومن هو خالقنا حقاً.تلك الأسئلة المحرمة في معظم الدياناتوالعائشة في نفوسنا..من هو الإله ماذا يريد منّا بالضبطأستغرب لمن وصف القصيمي بالإلحاد.!الرجل (في كتابه هذا) لم ينفِ وجود الإلهولا حتى الأنبياء ولا الملائكة ولا القرآن.!والملحد نافٍ لكل ما سبق..يتساءل.. كثيراً كثيراًحول أحكام الإلهمعنى التقوى والنظافةمن هم الملائكة حقاً..بعضٍ من أصول الإيمان يتعرض لها
قرأت هذا الكتاب في ظلمة الليل و بإنارة النور الخافت و البرد القارص جو تطغى عليه الظلمة على النور و لكن ليس كظلمة روح عبدالله القصيمي أقرأ و أنا متعجبه على روعة الكتابة و جمال الصياغة ينظر الكاتب بنظرات تشاؤمية سوداويه ما جمعني به النظرة التشاؤمية و السوداويه و لوم المجتمع و لكن لم يجمعني به لوم الله و الأنبياء و الملائكة و القادهفي أول موضوع في الكتاب بعنوان : اذا انتصر النبي هزمت نبوته !! لم يبدأ بالتدريج و لكن أظهر حقيقة كتاباته من أول موضوع عامةً و من أول الكلمات خاصةً أحببت بدايته لكي
0 Comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.