Mention Books Conducive To روائع نزار قباني
Original Title: | روائع نزار قباني |
ISBN: | 9771985451 |
Edition Language: | Arabic |
نزار قباني
Paperback | Pages: 270 pages Rating: 4.25 | 1511 Users | 62 Reviews
Be Specific About About Books روائع نزار قباني
Title | : | روائع نزار قباني |
Author | : | نزار قباني |
Book Format | : | Paperback |
Book Edition | : | Deluxe Edition |
Pages | : | Pages: 270 pages |
Published | : | 1999 |
Categories | : | Poetry. Literature. Romance. Love |
Representaion To Books روائع نزار قباني
أيها الشرقُ الذي يأكلُ أوراقَ البلاغاتْويمشي –كخروفٍ- خلفَ كلِّ اللافتاتْ
أيها الشرقُ الذي يكتبُ أسماءَ ضحاياهْ
على وجهِ المرايا..
وبطونِ الراقصاتْ..
ما تهمُّ السنوات؟
انتظرنا عربياً واحداً
يسحبُ الخنجرَ من رقبتنا..
انتظرنا هاشمياً واحداً..
انتظرنا قُرشياًَ واحداً..
دونكشوتاًَ واحداً..
قبضاياً واحداً لم يقطعوا شاربهُ..
انتظرنا خالداً أو طارقاً أو عنتره..
فأكلنا ثرثره... وشربنا ثرثره..
ما الذي تخشاهُ إسرائيلُ من صرخاتنا؟
ما الذي تخشاهُ من حرقِ الإطارات..؟
وتوقيعِ البيانات؟ وتحطيمِ المتاجر؟
وهي تدري أننا لم نكُن يوماً ملوكَ الحربِ..
بل كنّا ملوكَ الثرثرة..
نحنُ شعبٌ من عجين
كلّما تزدادُ إسرائيلُ إرهاباً وقتلاً
نحنُ نزدادُ ارتخاءً.. وبرودا..
كيفَ إسرائيلُ لا تذبحنا؟
كيفَ لا تلغي هشاماً، وزياداً، والرشيدا؟
وبنو تغلبَ مشغولون في نسوانهم...
وبنو مازنَ مشغولونَ في غلمانهم..
وبنو هاشمَ يرمونَ السّراويلَ على أقدامها..
ويبيحونَ شِفاهاً ونهودا؟؟!
ما الذي تخشاهُ إسرائيلُ من بعضِ العربْ...
بعدما صاروا يهودا؟
يا وطني:
يا أيّها الضائعُ في الزمانِ والمكانِ،
والباحثُ في منازلِ العُربان..
عن سقفٍ، وعن سرير
لقد كبرنا.. واكتشفنا لعبةَ التزوير
فالوطنُ المن أجلهِ ماتَ صلاحُ الدين
يأكلهُ الجائعُ في سهولة
كعلبةِ السردين..
Rating About Books روائع نزار قباني
Ratings: 4.25 From 1511 Users | 62 ReviewsJudgment About Books روائع نزار قباني
سعيدة أني امتلك هذا الكتاب :)أيها الشرقُ الذي يأكلُ أوراقَ البلاغاتْويمشي كخروفٍ- خلفَ كلِّ اللافتاتْأيها الشرقُ الذي يكتبُ أسماءَ ضحاياهْعلى وجهِ المرايا..وبطونِ الراقصاتْ..ما تهمُّ السنواتانتظرنا عربياً واحداً يسحبُ الخنجرَ من رقبتنا..انتظرنا هاشمياً واحداً..انتظرنا قُرشياًَ واحداً..دونكشوتاًَ واحداً..قبضاياً واحداً لم يقطعوا شاربهُ..انتظرنا خالداً أو طارقاً أو عنتره..فأكلنا ثرثره... وشربنا ثرثره..ما الذي تخشاهُ إسرائيلُ من صرخاتناما الذي تخشاهُ من حرقِ الإطارات..وتوقيعِ البيانات وتحطيمِ المتاجروهي تدري أننا لم نكُن يوماً
زيديني عشقاَ زيديني يا احلي نوباه جنوني
لاشيء يعلو فوق صوت نزار. فعندما تتراقص الحروف بين أنامله وتبتل العيون بحبره وتبحر في وهم الحقيقة والنسيان في آن إعلم أنك تقرأ لنزار.
من المنطقي ان يكون الديوان مميزا و ما كان يفترض به الا ان يكون مميزا .. فعنوانه : "روائع" و بالتالي فهو تجميع لافضل ما كتبه نزار قباني من الشعر سواء في المرحلة الاولى من حياته التي كان يكتب فيها عن الحب او في المرحلة الثانية التي تميزت بطابع سياسي لاشعاره .. أن يكون عنوان الديوان "روائع" لا ينفي ايضا ان يتضمن بعض القصائد العادية او دون المستوى لكن اذواق الناس تختلف و ما اعتبره مميزا قد يعتبره الاخر تافها لذلك كان من الطبيعي ان أشعر بالرتابة و انا اقرأ بعض القصائد لكن عموما اغلب القصائد المدرجة
أيها الشرقُ الذي يأكلُ أوراقَ البلاغاتْويمشي كخروفٍ- خلفَ كلِّ اللافتاتْأيها الشرقُ الذي يكتبُ أسماءَ ضحاياهْعلى وجهِ المرايا..وبطونِ الراقصاتْ..ما تهمُّ السنواتانتظرنا عربياً واحداً يسحبُ الخنجرَ من رقبتنا..انتظرنا هاشمياً واحداً..انتظرنا قُرشياًَ واحداً..دونكشوتاًَ واحداً..قبضاياً واحداً لم يقطعوا شاربهُ..انتظرنا خالداً أو طارقاً أو عنتره..فأكلنا ثرثره... وشربنا ثرثره..ما الذي تخشاهُ إسرائيلُ من صرخاتناما الذي تخشاهُ من حرقِ الإطارات..وتوقيعِ البيانات وتحطيمِ المتاجروهي تدري أننا لم نكُن يوماً
ارق الأشعار :)
0 Comments:
Post a Comment
Note: Only a member of this blog may post a comment.